القرآن ضد السنة
An edition of القرآن ضد السنة (2024)
By إنما الصدقات فريضة
Publish Date
2024
Publisher
Hanif Muslim
Language
-
Pages
-
Description:
الله العلي القدير أنزل القرآن فقط. السنة كلها وحي إبليس و إفتراء على الرسول محمد. السنة في القرآن سنة الله حصرا و هي قانونه الذي يسري على الخلق. و القرآن وحده هو الحديث. الله العليم الخبير يأمرنا بالتفكير و تشغيل العقل بينما الشيوخ تجار الدين يأمروننا بتعطيل العقل و تقديم النقل و خرافاتهم و أكاذيبهم. و جعلوا السنة التي كتبوها بأيديهم قاضية على القرآن الكلريم لاغية لأحكامه و مفصلة له بزعمهم و بأن القرآن ناقص و سنتهم تكمله و هي عندهم تمثل ثلاثة أرباع الدين. بينما الله العلي القدير يقول بأن كتابه مفصل و تبيان لكل شيئ و بأنه سبحانه العزيز الحكيم قد أكمل دينه في كتابه المحكم العزيز. { إِنَّ الَّذِينَ كَفَرُوا بِالذِّكْرِ لَمَّا جَاءَهُمْ وَإِنَّهُ لَكِتَابٌ عَزِيزٌ (41) لَا يَأْتِيهِ الْبَاطِلُ مِنْ بَيْنِ يَدَيْهِ وَلَا مِنْ خَلْفِهِ تَنْزِيلٌ مِنْ حَكِيمٍ حَمِيدٍ (42) } (سورة فصلت 41 - 42) { فَبِأَيِّ حَدِيثٍ بَعْدَهُ يُؤْمِنُونَ } (سورة الأَعراف 185) في الكتاب مئات الدلائل على مناقضة السنة للقرآن و أنها تطعن في الرسول و تسيئ له بآلاف الأحاديث و تسيئ لزوجاته و لله العلي القدير و تطعن في القرآن كذلك. { اللهُ نَزَّلَ أَحْسَنَ الْحَدِيثِ كِتَابًا مُتَشَابِهًا مَثَانِيَ تَقْشَعِرُّ مِنْهُ جُلُودُ الَّذِينَ يَخْشَوْنَ رَبَّهُمْ ثُمَّ تَلِينُ جُلُودُهُمْ وَقُلُوبُهُمْ إِلَى ذِكْرِ اللهِ ذَلِكَ هُدَى اللهِ يَهْدِي بِهِ مَنْ يَشَاءُ وَمَنْ يُضْلِلِ اللهُ فَمَا لَهُ مِنْ هَادٍ } (سورة الزمر 23) { مَا فَرَّطْنَا فِي الْكِتَابِ مِنْ شَيْءٍ } (سورة الأَنعام 38) { وَنَزَّلْنَا عَلَيْكَ الْكِتَابَ تِبْيَانًا لِكُلِّ شَيْءٍ } (سورة النحل 89) { وَهُوَ الَّذِي أَنْزَلَ إِلَيْكُمُ الْكِتَابَ مُفَصَّلًا } (سورة الأَنعام 114) { أَوَلَمْ يَكْفِهِمْ أَنَّا أَنْزَلْنَا عَلَيْكَ الْكِتَابَ يُتْلَى عَلَيْهِمْ إِنَّ فِي ذَلِكَ لَرَحْمَةً وَذِكْرَى لِقَوْمٍ يُؤْمِنُونَ } (سورة العنْكبوت 51) كل من لا يكفيه القرآن وحده فهو مشرك و سيخلد في نار جهنم. تدبروا القرآن و اتركوا ما وجدتم عليه آبائكم. إني لكم ناصح أمين. كل من يفرق دينه إلى مذهب ما فهو مشرك سواء سنة أو شيعة أو صوفية....إلخ. { إِنَّ الَّذِينَ فَرَّقُوا دِينَهُمْ وَكَانُوا شِيَعًا لَسْتَ مِنْهُمْ فِي شَيْءٍ إِنَّمَا أَمْرُهُمْ إِلَى اللهِ ثُمَّ يُنَبِّئُهُمْ بِمَا كَانُوا يَفْعَلُونَ } (سورة الأَنعام 159) { وَلَا تَكُونُوا كَالَّذِينَ تَفَرَّقُوا وَاخْتَلَفُوا مِنْ بَعْدِ مَا جَاءَهُمُ الْبَيِّنَاتُ وَأُولَئِكَ لَهُمْ عَذَابٌ عَظِيمٌ } (سورة آل عمران 105) { وَلَا تَكُونُوا مِنَ الْمُشْرِكِينَ (31) مِنَ الَّذِينَ فَرَّقُوا دِينَهُمْ وَكَانُوا شِيَعًا كُلُّ حِزْبٍ بِمَا لَدَيْهِمْ فَرِحُونَ (32) } (سورة الروم 31 - 32) كل مشرك مصيره الخلود في النار. لا توجد شفاعة. { إِنَّ الَّذِينَ كَفَرُوا مِنْ أَهْلِ الْكِتَابِ وَالْمُشْرِكِينَ فِي نَارِ جَهَنَّمَ خَالِدِينَ فِيهَا أُولَئِكَ هُمْ شَرُّ الْبَرِيَّةِ } (سورة البينة 6)
subjects: quran, Sunna, sunnah, islam, فقه اسلامي, تربية اسلامية, تدبر, سيرة الرسول, شرك, عربي, دعوة, علوم القرآن، تفسير القرآن، الإسلام، علم التفسير،, فتاوى, دراسات قرانية, قرآن حکیم, قرآن, محممد, الرسول, النبي محمد
Places: مصر، مكة المكرمة، بلاد الشام، الجيزة، الاقصر، اليمن, المغرب, الجزائر, تونس, العراق, بيروت لبنان